ناضلنا زمن ابن علي لنسقط أبشع الأنظمة الديكتاتورية و الارتقاء بالحياة السياسية التونسية و حمايتها من الكذب و النفاق و التخويف... إلخ و لكن ظهر مرضى النهضفوبيا من ناس يعانيووا من ارتفاع ضغط البهامة في الدم و باش نعطي مثال من صفحة " حــزب النــهقة" و اللي امتهنت سياسة الكذب و ممكن برشا تحترف لدفاع على النظام البعثي في سوريا خاطر بصدق بشار النعيجة ما يلقاش كيفهم
اليوم جابولنا حكاية حولة ملخصها كون النهضة تعول على تجمعيين في حملتها الانتخابية:
و بالطبيعة مواطن عادي ما عندوش علاقة بالسياسة و ما يسكنش في باردو و ممكن عمرو ما مشى لباردو موش مستبعد إنو يصدّق و لكني اتصلت بمن هو اهل ثقة و مصداقية من تلكم الجهة و أعلموني أن صاحب النظّارات اسمو حاتم لحمر و موش حاتم بجاوي (بون يعطيهم الصحة كيفاش خطفو اسم حاتم هههه) و هو نهضوي ممن كانوا في حركة النهضة منذ الثمانينات و تعرض كباقي الاخوة في النهضة إلى الهرسلة الأمنية طيلة نظام ابن علي و بالتالي هو مناضل و معروف في الجهة متاعو بالنضال متاعو
بصراحة و بصدق ألمي و حزني كبيــــــــران موش على الكذبة بقدر جماعة برافو آدمن :)))
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire